hidaya-nolife.blogspot.com
no life: فبراير 2012
http://hidaya-nolife.blogspot.com/2012_02_01_archive.html
الأحد، 19 فبراير، 2012. جريت مسرعة فى الفناء لعلى أجد مكان أهرب إليه. ولكن لم أستطيع فالفناء كان واسعا مزدحما بالناس. وقفت فى مكانى لم أعرف ماذا أفعل. فأريد أن أهرب سريعا لكى لا يرانى. فظل يرافقنى طوال حياتى ,. حاولت أن أهرب منه ولم أستطع. ماذا تريد منى أنا أريد أن أرحل عنك. أريد أن أتخلص منك. يكفى هذا الزمان الذى أضعته معك. أدركت فى بعض الاوقات. أنك ستظل رفيقى الى الأبد. وأنى مجبره أن أبقى معك. فلم أجد غيرك فى حياتى. كنت أنت السبيل الوحيد لحل أزماتى. كنت أنت الشماعه الوحيده الذى أعلق عليها أخطائى. لم أس...
hidaya-nolife.blogspot.com
no life: سبتمبر 2011
http://hidaya-nolife.blogspot.com/2011_09_01_archive.html
الثلاثاء، 20 سبتمبر، 2011. 175;`v´¯)- الحلم والواقع -(¯`v´¯)-. ليتنا نستطيع أن نفصل بين الحلم والواقع. فكلاهما أسوأ من الاخر. فكيف لنا أن نعيش مع حلم يكاد يكون مستحيلاً. وكيف لنا ان نعيش مع واقع يكاد يكون مشئوماً. لكل منهم نهاية مختلفه أحيانا ترضينا وأحيانا تدمرنا. فالحلم نعييش معه لحظات ما أجملها لحظات. ولكن يعبر ل عقولنا فجأه وبدون أى مقدمات ويهرب مثلما أتى. فيترك أثرا فى عقولنا وعندما نستيقظ. و نتسائل لماذا لم يصبح الحلم حقيقه ؟ لماذا دائما يختلف الحلم عن الواقع ؟ من المؤكد أنها لم تتحقق ,. لست أدرى م...
hidaya-nolife.blogspot.com
no life: أكتوبر 2010
http://hidaya-nolife.blogspot.com/2010_10_01_archive.html
الخميس، 21 أكتوبر، 2010. كانت تقف تحت شرفتى , أنظر الى وجهها متلهفه , , تنظر حولها , ,. كأنها تبحث عن أحدا ما. وقتها وقفت فى الشرفة أضع توقعاتى , هل تنتظر صديقتها , أختها , , حبيبها. هو حبيبها , فقد لمحت لهفة اللقاء , هذه اللهفه لم تظهر غير عند لقاء الحبيب. تركت كل ما يشغلنى لأتفرغ أليها , لم يكن فضول منى , ولكن. شعرت بأأنى لدى رغبه ملحه فى الانتظار وأرى ما سيحدث. وأثناء حديثى مع توقعاتى ,. رأيت ثبتت أنظارها الى جانب واحد من الشارع , , ونظرات. فنظرت أنا الى نفس الجانب التى كانت تنظر إليه. طويل القامه ,.
hidaya-nolife.blogspot.com
no life: مارس 2010
http://hidaya-nolife.blogspot.com/2010_03_01_archive.html
الاثنين، 1 مارس، 2010. رحل من كان سيكون حبيبى. شعرت بنوع من التفاؤل والأمل. توقعت أن يومى سيكون سعيدا. و لكن لم أأستمر فى التفكير فيما سيحدث اليوم كثيرا. ونظرت الى الساعه , لقد تأخرت. أخدت وقتا طويلا فى التأمل. قفذت من السرير , وغسلت وجههى. وغيرت ملابسى ,واعددت وجبة الإفطار لى. لكى ألحق ميعاد عملى الذى تأخرت عليه كثيرا. وعندما نزلت وكانت الصدمة الكبرى. الطريق واقف , يالحظى السئ. وتذكرت أننى أنزل كل يوم وارى الطريق مزدحما. فكرت ان أسير إلى أن أصل إلى محطة الأتوبيس. وأخيرا قررت السير إلى محطة الأتوبيس.
onlybisoo.blogspot.com
يوليو 2011 | يوماَ ما سأكون !
http://onlybisoo.blogspot.com/2011_07_01_archive.html
يوماَ ما سأكون! تجدني أيضاً في. أنا ،، بتأمل! أكتب الآن جالسة في ظلال الشرفة متمتعة بالرياح المتسللة من بين "الشاليهات" الفاصلة بيننا وبين البحر (للأسف! هذه المرة الخواطر متزاحمة وقد اختفى بعضها وراء البعض. وها أنذا اكتب محاولة اقتناص الخواطر التي فاضت منذ دقيقة ثم اختفت حين أمسكت القلم ،، لكن هيهات ، لن تستطيع الاختباء طويلاً! هذه السنة - 2011 - استطيع حتما ان أقول انها سنتي الذهبية في القراءة، وإن كنت آمل أن تكون بداية حقاً للتعمق في القراءة. أو هكذا ما أظن). أشعر حقاً بالكثير من السخف يملؤني! لذا ...
hebatu-allah.blogspot.com
تحت زخّات المطر
http://hebatu-allah.blogspot.com/2011/10/blog-post_17.html
تحت زخّات المطر. حيث الشتاء الذي أعشق . أنثر كلماتي في وجه خريفٍ منه وبه أستقي عَبَراتي. الاثنين، 17 أكتوبر، 2011. عارف انا نفسي ف إيه ؟! والاقيني دبت من الأمان. والاقي أحلى ما فيا رجعلي من تاني. والاقيك كده بتسحب مني كل حاجة وحشة جوايا. كل مرارة وهمّ وذكرى مؤلمة. كل شائبة عكّرت براءتي. هِبَةُ الله. 24 أكتوبر، 2011 11:24 ص. هِبَةُ الله. 24 أكتوبر، 2011 3:18 م. أقدارنا . أسرارنا المفضوحة! أعذبُ الشعرِ أكذبه ! الكتابة .إنها وهمنا الكبير بأن الآخرين لن ينسونا! مستني مين ؟! مستني مين ؟ من برد الحنين إليك!
hebatu-allah.blogspot.com
تحت زخّات المطر
http://hebatu-allah.blogspot.com/2011/10/blog-post_8869.html
تحت زخّات المطر. حيث الشتاء الذي أعشق . أنثر كلماتي في وجه خريفٍ منه وبه أستقي عَبَراتي. الخميس، 27 أكتوبر، 2011. وتلاقت أعيننا في ظل صمتٍ مهيب. وشمسٍ تسطع ولا تريد الأفول. وقلب ينتفض.تحت زخات مطرٍ هطول. ورجفة في الأوصال.أعقبها ذهول. وهدوء عارم يدمي فضولي. وضجيج صاخب وقرع طبول. ففي أذنيّ أسمع كل شيء. وفي خاطري أي أفكار تجول. أتردد في السؤال وفي الجواب وفي القبول. وبحذر أقترب ولا أريد الوصول! التقينا.وتحطم حاجز نفسيّ من صنيعي. وتلاشى أي أثر للخواء. وبكى القلب في صمتٍ مريرٍ. وانتهت أسطورة ذاك الكبرياء.
hebatu-allah.blogspot.com
تحت زخّات المطر: مـا قـبـل الـرحـيـل أو الـبـقـاء
http://hebatu-allah.blogspot.com/2011/09/blog-post_03.html
تحت زخّات المطر. حيث الشتاء الذي أعشق . أنثر كلماتي في وجه خريفٍ منه وبه أستقي عَبَراتي. السبت، 3 سبتمبر، 2011. ما قبل الرحيل أو البقاء. هناك شخص حولك يحتاج لأن يعرف قيمته لديك). لم أكن أؤمن بهذه الجملة إيمانا يُدخلها حيّز التنفيذ.على الأقل بالنسبة لك! فلطالما اعتقدت بأنني كتاب مفتوح للجميع.يقرؤون فيه ما أريد وما لا أريد. فكيف لا تقرؤني (أنت) بالذات! أنت)أي العالم بالنسبة لي.العالم الكائن بداخلي.وفيه أولد أنا كل مساء وكل صباح.أنام في جفونه وأستيقظ على جنونه. متكاثقان نحن كقطرتي ماءٍ متعانقتين على ر...
hebatu-allah.blogspot.com
تحت زخّات المطر: القرار الأخير من بقايا القلب
http://hebatu-allah.blogspot.com/2011/10/blog-post_5148.html
تحت زخّات المطر. حيث الشتاء الذي أعشق . أنثر كلماتي في وجه خريفٍ منه وبه أستقي عَبَراتي. الخميس، 27 أكتوبر، 2011. القرار الأخير من بقايا القلب. لا حب بعد اليوم. لاحزنولا دموع.ولا عذاب ضمير يؤرق المنام ويستدعي ذكريات الألم. لن أطلب منك الرحيل.ولن يعنيني وجودك بقربي. بل سوف أتماسك حين أراك.لن ينخلع قلبي.ولن أفقد صوابي. ولن تنهار حصوني.بنظرة من عينيك. لن أذرف عبرة واحدة.شوقا إليك.أو حسرة على ماض أليم. وإن وجدتني يوما أبكي.فلا تمدّ يديك إليّ.لتجفف دمعي.وتطفئ ثورة أحزاني. ولا تحسب أن بكائي من أجلك. ويُف...
hebatu-allah.blogspot.com
تحت زخّات المطر: على مشارف الاختيار
http://hebatu-allah.blogspot.com/2011/10/blog-post_270.html
تحت زخّات المطر. حيث الشتاء الذي أعشق . أنثر كلماتي في وجه خريفٍ منه وبه أستقي عَبَراتي. الخميس، 27 أكتوبر، 2011. أسيرةٌ هي.لا تملك في عالمها سوى قلمٍ مخلصٍ وأوراقها البيضاء.تخطّ فيها بعض آلامها وتسكب غيضا من عبَراتها على أحلامٍ معطوبة. وترسم في ثنايا الكلمات ملامحَ فارسها النبيل.ينتزعها من أيدي الأشرار ويذود عنها بحياته ويخبئها في أحضان قلبه فلا تشعر معه بذرّة خوف ويتوقف إدراكها للزمان والمكان. تذوب فيه كقطعة من السكّرٍ قلّبتها مِلعقةُ المفاجأة المنتظرة! فيها الطفولة والأنوثة والرجولة معا! ومرة أخرى ...